الأرشيف الشهري: جوان 2009

الوهابية و تكتيك ابليس لتدمير امة الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله نور السماوات والأرض والصلاة والسلام على من بدد الله به ظلمات الكفر والشرك والشـك والريب فقرن بين اسمه واسمه ، وقال فيه ” قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ” ، والنور هو النبى سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم كما قال الجمهور .
نهدى في البداية للذين لا يتأدبون مع مقام النبى صلى الله عليه وآله وسلم الوهابية والمتسلفة ما ورد فى مسند الإمام أحمد عن السيدة عائشة قالت كان لآل رسول الله صلى الله عليه وسلم وحش فإذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لعب واشتد وأقبل وأدبر فإذا أحس رسول الله صلى الله عليه وسلم ربض فلم يترمرم ما دام رسول الله صلى الله عليه وسلم في البيت كراهية أن يؤذيه
(
قال الهيثمى فى مجمع الزوائد ( 9 / 3ـ 4 ) فى باب أدب الحيوانات معه صلى الله عليه وسلم ” ورجال أحمد رجال الصحيح ” )
فما لكم لا تتأدبون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
وما لكم تؤذون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
هذا المقال هو من كلمة الدكتور محمود صبيح الاسبوعية في موقعه و نتحدي اي وهابي تكفيري ان يقول العكس مما ورد فلدينا دليل كل نقطة ذكرت من اصوات الوهابية وكتبهم ومواقعهم الخاصه.
فلنري اخواني
تنفيذ الوهابية لتكتيك ابليس اللعين
وتحقيق اهداف ابليس في تمزيق الامة استمر في القراءة

المستشفيات التي أنشأها العرب أثناء حرب البلقان في تركيا

صباح الدبن أرسلان /خاص / تايم تورك

1

إن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة. فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة

بالرغم من كل أنواع المنشورات السلبية والمغرضة إلا أن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة.

فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة والصداقة الحقيقية.
لقد أضرت بهذه الأخوة تصرفات ومواقف خاطئة لبعض الإداريين والقادة من كلا الجانبين في أثناء الحرب العالمية الثانية على وجه الخصوص. والواقع أن تاريخ هذه الأخوة يبلغ أكثر من ألف عام. ولكن الشيء المؤسف هو ندرة المنشورات والكتابات العلمية والأدبية التي تتناول الروابط العميقة والتاريخية المشتركة بين الترك والعرب سواء في تركيا أو في البلاد العربية.

وقد بدأ كلا الطرفين يخرج يفيق مخرجا رأسه من الرمال في السنوات الأخيرة. وهذه تطورات تدعو إلى السرور. حيث توجد أمامنا مسافات طويلة جدا لا بد من قطعها. ولا ريب في أن يدُب الغضب بين الأخوة بل والعراك أحيانا. والأهم هو إتباع الحق القائم وعدم إطالة مشاعر الاستياء القصيرة المدة. إن الجبل الجليدي القائم بين الإخوة في السنوات الأخيرة راح يذوب بسرعة. استمر في القراءة

و الله العظيم لا نعبد قبور او اضرحة

و الله العظيم نحن لا نعبد قبور !!! او اضرحة كل هذه بروباجندا وهابية ضدنا لان التصوف الصحيح هو في الحقيقة هو الدين نفسه او بمعنى اخر هو الصورة الاخرى الجميلة للدين الحنيف نحن لا نكفر احد , او نضطهد احد من اهل الاديان الاخرى , موقفنا من العلوم و الفنون ايجابي جدا بطريقة لا يمكن ان تتخيلها , جدي و جدك جدتي و جدتك كانوا متصوفة و الازهر اكبر و اقدم جامعة اسلامية في التاريخ صوفي – تخيل – , ماتصدقوش الوهابيين , لما يقولوا ان التصوف و الصوفية ضلال و كفر و شرك و بدددددعة و عبادة اصنام !!! استمر في القراءة

جريمة وهابية بحق النبي صلى الله عليه و سلم

الى كل الاخوة و الاخوات ارجو ان تشاهدوا هذه الجريمة الوهابية بحق سيدنا النبي صلى الله عليه و سلم حيث تم تحويل البيت الى مرحاض !!!! و الغريب و العجيب فعلا ان اثر حصن خيبر اليهودي مازال موجود في شبه الجزيرة الوهابية شاخص بازغ شامخ يراه الجميع و يكفي اي واحد منا ان يكتب على
Google Image
كلمة حصن خيبر ليرى عدد كبير من الصور لهذا الحصن
ان هدم اكثر من 300 اثر اسلامي في شبه الجزيرة العربية و محو اي اثر مادي للرسول صلى الله عليه و سلم و لصحابته لهو مصيبة كبرى بالنسبة للمسلمين
لماذا ؟ استمر في القراءة

بين الوهابية و الشيعة

مما لا شك فيه ان الوهابية طغت و كبرت و ترعرعت في بلادنا بسبب ان الغرب يرى فيها الاداة المناسبة لقلب البلاد العربية و ضمان تخلفها مائتي عام اخرى و تكرار التجربة السعودية الوهابية المتخلفة في البلاد العربية بعدما اثبتت الوهابية حسن السير و السلوك , و الانضباط في الرقص على الايقاع الغربي  الانجلو ساكسوني مدة ماتي عام , ان انتشار التخلف الوهابي في الفضائيات و بدعم وهابية البترودولار الواضح في الجزيرة العربية , في زمان يحارب فيه الاسلام في كل مكان لهو اكبر دليل على ان الوهابية مدعومة من الغرب  , و نظرة فاحصة على الواقع الحالي سنجد مؤسسة مهولة عمرها اكثر من الف عام اسمها الازهر الشريف يتسمى باسمها الرجال في العالم الاسلامي و يتمنى المسلمون في العالم الحاق اولادهم بها استمر في القراءة