أرشيف الأوسمة: هشام طلعت مصطفى

وثيقة توضح تكفير الخلافة العثمانية للدعوة الوهابية و تصف مؤسسها بالالحاد

شهادة أمير المؤمنين السلطان محمود خان الأول العثماني و موقفه من الدعوة الوهابية :
(( أمر إلى أمير مكة الأمير مسعود دام سعده OSMANLI_DENIZCILIK_361
.. لقد ظهر شخص سيء المذهب في العيينة ، وهي إحدى قرى نجد في جهة الشرق وقام بإصدار اجتهادات باطلة ومخالفة للمذاهب الأربعة ونشر الضلالة والترغيب بها ، وبناء على إعلامكم إيانا واقتراحكم السابق فإن عليكم المبادرة إلى زجر وتهديد المفسد المذكور وأتباعه بمقتضى الشرع المطهر ، وإمالتهم إلى طريق الصواب ، أما إذا أصروا على ملعنتهم فإن عليكم إقامة وتنفيذ الحدود الإلهية الواجبة شرعا ، وقد أصدرت إليكم يا شريف مكة المشار إليه أمري هذا خطابا ، ولما كنتم قد أبلغتم الدولة العلية في كتبكم الواردة إلى دار السعادة بحاجتكم إلى الإمدادات والمعونات بسبب تمكن الملحد من كسب سكان تلك المناطق إلى جانبه بكل الحيل بحيث لم يعد ممكنا التقرب من تلك الأطراف فإن التقاعس بخصوص هذا الشخص المذكور [ محمد بن عبدالوهاب ] سيؤدي إلى ظهور حاجة إلى القوت أكثر عددا لمحاربة الشخص المذكور؛ لقد صدر أمر السلطاني بخصوص سيركم ضد الشخص المذكور واستئصاله ، وإن أيذاءهم بسيف الشريعة وتطهير الأراضي المقدسة [ منهم ] يعتبر عقوبة (( سياست )) لهم وواجبا يفرضه استمر في القراءة

تشويه الوهابية لحقيقة الاسلام بشكل مقزز

ابو اسحاق الوهابي يشرح احكام الجهاد في المذهب الوهابي و يعتقد ان هذا هو الاسلام

و يعتير المتاجرة بالنسوان !!!! و الرؤوس البشرية سوف ياتي ( بمالية كويسه) حسب تعبيره و فهمه العقيم للاسلام

طبعا الرجل يعطي الزنادقة و المستشرقين و النصارى و اليهود و ل من له أرب المستند الشرعي من اعلم اهل الارض بالحديث -حسب معتقد الوهابية في ابو اسحاق- ان الاسلام دين استعباد و ارهاب و متاجرة بالعبيد و النسوان الجواري يعني و غيره استمر في القراءة

حقائق مخفية ومحرفة في كتابة تاريخ اخر 250 سنة (2)

و بعد هروب نابليون المخزي من مصر و تركه جيشه و هزيمته النكراء , ظن الانجليز ان مصر يمكن ان تسقط بسهولة بعد ان انهكت في هذه الحرب و ايضا مع وجود كتاب وصف مصر الذي صادره الانجليز من الفرنسيين , اصبحت مصر كتاب مفتوح امامهم  عكس حملة الفرنسيين الذين لم تكن معهم المعلومات التى كانت بحوزة الانجليز و مع ذلك يتصدى الازهر الشريف حملة الانجليز و يسحقهم و يتجرع الانجليز من فس الكأس الذي تجرع منه الفرنسيين
و لكن على الرغم من هذه الانتصارات المهمة التى حققها المسلمون بقيادة الازهر على اكبر امبراطوريتين في زمانه الا ان هذه المعرك و الثورات انهكت مصر , فاصبح الجو ملائم للماسونية العالمية ان تركب صنمها الماسوني العلوي (الشيعي) محمد علي باشا, الذي سوف يضرب الازهر في مقتل و يصادر تسعون بالمائة ( 90% ) من اوقافه مما سوف يضعفه و ينهكه و يفقده تأثيره على عامة الشعب المصري و لا يجد العلم الشرعي من ينشره نظرا لعدم وجود من يمول الذين يقومون بالدعوة
و في نفس الوقت اقامة ديكتاتورية ارهابية ترهب الناس و تزرع في قلوبهم الخوف و الجبن و الصفات الرديلة و هذا ما فعله بالضبط محمد علي استمر في القراءة

حقائق مخفية و محرفة في كتابة تاريخ اخر 250 سنة (1)

بين درعية محمد بن عبد الوهاب و درع آل روتشيلد قواسم مشتركة كثيرة غفل عنها كثيرين من الباحثين العرب و العجم المسلمين و غير المسلمين
فمن غزوات نابليون على الشرق و دعوته لقيام دولة يهودية في قلب بلاد المشرق العربي من فلسطين الى دلتا مصر, و محاولة زرع العلمانية في بلاد الاسلام بالقوة و القهر عن طريق عميل الماسونية الاكبر و مخلب القط العلوي الذي زرع في قلب العالم الاسلامي اقصد بالتاكيد محمد علي باشا و ضربه الازهر الشريف و  ضرب جميع مقومات الشخصية المصرية التي كانت تتميز بالشهامة و المروءة و الرجولة و الكرم حتى ان مؤرخ زمانه الجبرتي لاحظ ذلك و نشره في مؤلفاته التي هاجم فيها المجرم محمد علي باشا
و تحركات جيوش محمد علي باشا لضرب الحركة الوهابية الاجرامية التي لا تقل ماسونية عن ماسونية محمد علي نفسه او عن ماسونية و صهيونية مشعلي الثورة الفرنسية
و ايضا محاولات محمد علي باشا المستغربة و المستهجنة اسلاميا من انقاذ نابليون بونابرت في منفاه و قد نشرت هذا الخبر الغريب جريدة الاهرام مما اثار شكوك و اسئلة كثيرة حول هذا الرجل الذي لعب درو رئيسي في تدمير مصر و من ثم تدمير دولة الخلافة العلية و اسقاط حكمها في اسلامبول “استنابول” بعد موته بما يزيد عن مائة عام استمر في القراءة

الوهابية و تكتيك ابليس لتدمير امة الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله نور السماوات والأرض والصلاة والسلام على من بدد الله به ظلمات الكفر والشرك والشـك والريب فقرن بين اسمه واسمه ، وقال فيه ” قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ” ، والنور هو النبى سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم كما قال الجمهور .
نهدى في البداية للذين لا يتأدبون مع مقام النبى صلى الله عليه وآله وسلم الوهابية والمتسلفة ما ورد فى مسند الإمام أحمد عن السيدة عائشة قالت كان لآل رسول الله صلى الله عليه وسلم وحش فإذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لعب واشتد وأقبل وأدبر فإذا أحس رسول الله صلى الله عليه وسلم ربض فلم يترمرم ما دام رسول الله صلى الله عليه وسلم في البيت كراهية أن يؤذيه
(
قال الهيثمى فى مجمع الزوائد ( 9 / 3ـ 4 ) فى باب أدب الحيوانات معه صلى الله عليه وسلم ” ورجال أحمد رجال الصحيح ” )
فما لكم لا تتأدبون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
وما لكم تؤذون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
هذا المقال هو من كلمة الدكتور محمود صبيح الاسبوعية في موقعه و نتحدي اي وهابي تكفيري ان يقول العكس مما ورد فلدينا دليل كل نقطة ذكرت من اصوات الوهابية وكتبهم ومواقعهم الخاصه.
فلنري اخواني
تنفيذ الوهابية لتكتيك ابليس اللعين
وتحقيق اهداف ابليس في تمزيق الامة استمر في القراءة

المستشفيات التي أنشأها العرب أثناء حرب البلقان في تركيا

صباح الدبن أرسلان /خاص / تايم تورك

1

إن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة. فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة

بالرغم من كل أنواع المنشورات السلبية والمغرضة إلا أن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة.

فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة والصداقة الحقيقية.
لقد أضرت بهذه الأخوة تصرفات ومواقف خاطئة لبعض الإداريين والقادة من كلا الجانبين في أثناء الحرب العالمية الثانية على وجه الخصوص. والواقع أن تاريخ هذه الأخوة يبلغ أكثر من ألف عام. ولكن الشيء المؤسف هو ندرة المنشورات والكتابات العلمية والأدبية التي تتناول الروابط العميقة والتاريخية المشتركة بين الترك والعرب سواء في تركيا أو في البلاد العربية.

وقد بدأ كلا الطرفين يخرج يفيق مخرجا رأسه من الرمال في السنوات الأخيرة. وهذه تطورات تدعو إلى السرور. حيث توجد أمامنا مسافات طويلة جدا لا بد من قطعها. ولا ريب في أن يدُب الغضب بين الأخوة بل والعراك أحيانا. والأهم هو إتباع الحق القائم وعدم إطالة مشاعر الاستياء القصيرة المدة. إن الجبل الجليدي القائم بين الإخوة في السنوات الأخيرة راح يذوب بسرعة. استمر في القراءة