بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد البشر و طب القلوب و دوائها و الصلاة و السلام على اصحابه و ال بيته و زوجاته و من تبعه الى يوم الدين
المقال الذي كتبه الاخ الكريم اكثر من رائع و هو يفضح حقيقة الوهابية التى منذ خروجها و بروز نجمها تقتل و تسفك دماء المسليمن , فنبي الوهابية محمد بن عبد الوهاب قتل من المسلمين الالاف و بتر من اعضائهم الكثير و خير دليل هو الرجوع الى كتاب التاريخ الوهابي المعتمدين من ولاة امورهم (الابرار الاخيار) حيث تقراء كمية التشفي و الفخر بكل انواع الجرائم التى ارتكبها الوهابيين ضد المسلمين العزل بحجة الحفاظ على جناب التوحيد و نقاء الاسلام ! و يكفينا ان علماء العصر من كل مصر كفروا هذا المجرم و منهم ابن عابدين و الصاوي و غيرهم كثير و اضف الى ذلك ان و لاة امور المسلمين مثل خليفة المسلمين العثماني وصف محمد بن عبد الوهاب بالملحد الضال بعد ان افتاه شيخ الاسلام في الاستانة عاصمة الاسلام و عاصمة الدنيا , و لكن الانجليز و من ورث امبراطوريتهم ظ استمر في القراءة
أرشيف الأوسمة: زيدان
حقائق مخفية و محرفة في كتابة تاريخ اخر 250 سنة (1)
بين درعية محمد بن عبد الوهاب و درع آل روتشيلد قواسم مشتركة كثيرة غفل عنها كثيرين من الباحثين العرب و العجم المسلمين و غير المسلمين
فمن غزوات نابليون على الشرق و دعوته لقيام دولة يهودية في قلب بلاد المشرق العربي من فلسطين الى دلتا مصر, و محاولة زرع العلمانية في بلاد الاسلام بالقوة و القهر عن طريق عميل الماسونية الاكبر و مخلب القط العلوي الذي زرع في قلب العالم الاسلامي اقصد بالتاكيد محمد علي باشا و ضربه الازهر الشريف و ضرب جميع مقومات الشخصية المصرية التي كانت تتميز بالشهامة و المروءة و الرجولة و الكرم حتى ان مؤرخ زمانه الجبرتي لاحظ ذلك و نشره في مؤلفاته التي هاجم فيها المجرم محمد علي باشا
و تحركات جيوش محمد علي باشا لضرب الحركة الوهابية الاجرامية التي لا تقل ماسونية عن ماسونية محمد علي نفسه او عن ماسونية و صهيونية مشعلي الثورة الفرنسية
و ايضا محاولات محمد علي باشا المستغربة و المستهجنة اسلاميا من انقاذ نابليون بونابرت في منفاه و قد نشرت هذا الخبر الغريب جريدة الاهرام مما اثار شكوك و اسئلة كثيرة حول هذا الرجل الذي لعب درو رئيسي في تدمير مصر و من ثم تدمير دولة الخلافة العلية و اسقاط حكمها في اسلامبول “استنابول” بعد موته بما يزيد عن مائة عام استمر في القراءة
المستشفيات التي أنشأها العرب أثناء حرب البلقان في تركيا
صباح الدبن أرسلان /خاص / تايم تورك
إن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة. فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة
بالرغم من كل أنواع المنشورات السلبية والمغرضة إلا أن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة.
فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة والصداقة الحقيقية.
لقد أضرت بهذه الأخوة تصرفات ومواقف خاطئة لبعض الإداريين والقادة من كلا الجانبين في أثناء الحرب العالمية الثانية على وجه الخصوص. والواقع أن تاريخ هذه الأخوة يبلغ أكثر من ألف عام. ولكن الشيء المؤسف هو ندرة المنشورات والكتابات العلمية والأدبية التي تتناول الروابط العميقة والتاريخية المشتركة بين الترك والعرب سواء في تركيا أو في البلاد العربية.
وقد بدأ كلا الطرفين يخرج يفيق مخرجا رأسه من الرمال في السنوات الأخيرة. وهذه تطورات تدعو إلى السرور. حيث توجد أمامنا مسافات طويلة جدا لا بد من قطعها. ولا ريب في أن يدُب الغضب بين الأخوة بل والعراك أحيانا. والأهم هو إتباع الحق القائم وعدم إطالة مشاعر الاستياء القصيرة المدة. إن الجبل الجليدي القائم بين الإخوة في السنوات الأخيرة راح يذوب بسرعة. استمر في القراءة