أرشيف الأوسمة: انقرة
الوهابية و تكتيك ابليس لتدمير امة الاسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله نور السماوات والأرض والصلاة والسلام على من بدد الله به ظلمات الكفر والشرك والشـك والريب فقرن بين اسمه واسمه ، وقال فيه ” قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ” ، والنور هو النبى سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم كما قال الجمهور .
نهدى في البداية للذين لا يتأدبون مع مقام النبى صلى الله عليه وآله وسلم الوهابية والمتسلفة ما ورد فى مسند الإمام أحمد عن السيدة عائشة قالت كان لآل رسول الله صلى الله عليه وسلم وحش فإذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لعب واشتد وأقبل وأدبر فإذا أحس رسول الله صلى الله عليه وسلم ربض فلم يترمرم ما دام رسول الله صلى الله عليه وسلم في البيت كراهية أن يؤذيه
( قال الهيثمى فى مجمع الزوائد ( 9 / 3ـ 4 ) فى باب أدب الحيوانات معه صلى الله عليه وسلم ” ورجال أحمد رجال الصحيح ” )
فما لكم لا تتأدبون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
وما لكم تؤذون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
هذا المقال هو من كلمة الدكتور محمود صبيح الاسبوعية في موقعه و نتحدي اي وهابي تكفيري ان يقول العكس مما ورد فلدينا دليل كل نقطة ذكرت من اصوات الوهابية وكتبهم ومواقعهم الخاصه.
فلنري اخواني
تنفيذ الوهابية لتكتيك ابليس اللعين
وتحقيق اهداف ابليس في تمزيق الامة استمر في القراءة
المستشفيات التي أنشأها العرب أثناء حرب البلقان في تركيا
صباح الدبن أرسلان /خاص / تايم تورك
إن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة. فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة
بالرغم من كل أنواع المنشورات السلبية والمغرضة إلا أن الأخوة الحقيقية التي بين الترك والعرب لم تختف يوما ما من على الساحة.
فالصديق هو ذلك الشخص الذي يقف بجانبك في وقت الشدة. وعند الوقوع في المحنة تتحرك مشاعر الأخوة والصداقة الحقيقية.
لقد أضرت بهذه الأخوة تصرفات ومواقف خاطئة لبعض الإداريين والقادة من كلا الجانبين في أثناء الحرب العالمية الثانية على وجه الخصوص. والواقع أن تاريخ هذه الأخوة يبلغ أكثر من ألف عام. ولكن الشيء المؤسف هو ندرة المنشورات والكتابات العلمية والأدبية التي تتناول الروابط العميقة والتاريخية المشتركة بين الترك والعرب سواء في تركيا أو في البلاد العربية.
وقد بدأ كلا الطرفين يخرج يفيق مخرجا رأسه من الرمال في السنوات الأخيرة. وهذه تطورات تدعو إلى السرور. حيث توجد أمامنا مسافات طويلة جدا لا بد من قطعها. ولا ريب في أن يدُب الغضب بين الأخوة بل والعراك أحيانا. والأهم هو إتباع الحق القائم وعدم إطالة مشاعر الاستياء القصيرة المدة. إن الجبل الجليدي القائم بين الإخوة في السنوات الأخيرة راح يذوب بسرعة. استمر في القراءة